masreya

Sunday, December 14, 2008

العود قد يكون أحمد، أو أي حد تاني

لا أعرف لماذا قررت اليوم أن أطل علي نافذتي السحرية، كريستالتي التي تنقلني إلي عالم أوسع، أرحب وقد يكون أجمل مما يحيطني، وما أعايشه
صباح الخير أيها العالم الذي نشكله علي مذاقنا الخاص، الذي نبتعد به عن ترهات الواقع وصراعات البقاء المريرة
قد يكون العود أحمد، أو أي أسم أخر، المهم هو العودة مرة أخري