masreya

Thursday, May 11, 2006

حكايات المترو الحكاية الاولي: الناس في كفر عسكر

تبدأ مناقشة حامية بيناربع سيدات فيما بين الاربعين و الخمسين من العمر،يجلسن امامي في عربة المترو، بينما اتكأ علي ظهر المقعد واقفة اقرأ الاهرام ويكلي
تنافر واضح و صريح بين حجمي و احجامهن، ما ارتديه من بلوزة بسيطة و جينز بيمنا شعري يحيط بوجهي في غير تعمد يعطي شكلي سنا اصغر مما انا عليه
كلهن محجبات، ااثنين نهن يتمتعن بالشكل القومي للمراة المصرية الموظفة في الحكومة
الثالثة تسمع باهتمام و لا تشارك بينما المحاورة الرابعة هي سيدة من منطقة شعبية ، من منظر الجلابية السوداء و طريقة ربط الطرحة
كن في غاية الحماس
  • شفت امبارح في الحلقة لما دست السم لجوزها
  • لا و كمان بتخطط كل مرة لجوازة شكل و بتتحكم في الرجالة
  • اصل كفر عسكر دي بلد بجد، و بيقولك مفيش هناك نسوان زي اللي مطلعينها دي في المسلسل
  • ايوة طبعا ده الناس هناك بيقولوا ان مفيش حاجة من دي حصلت اصلا و كل الحكايات دي كدب، امال ستاتهم مش كده خالص و ميعرفوش واحدة كانت بالفجر ده هناك

الي هنا و لم استطع ان اسكت، ندخلت في الحديث، و توجهت بالسؤال لمن بدت عليها إمارات الوظيفة

  • حضرتك فاكرة ان دي قصة واقعية و انها بتحكي عن القرية دي و الناس اللي فيها، لم انتظر الاجابة، حضرتك واضح انك متعلمة و بتشتغلي كمان مخدتيش بالك ان الست اللي دلال عبد العزيز بتقوم بدورها، هي اسرائيل، و الرجالة اللي بتلعب بيهم هم رمز للبلاد العربية

و كأنني في البداية اتحدث اللغة الصينية، بعد ثواني، حاولت الموظفة ان تنفي عن نفسها تهمة عدم الفهم، و التي يمكن اتكون قد استشعرت انها ايضا تهمة بالغباء،و انبرت قائلة

  • ما انا برضه قلت كده،

السيدة من المنطقة الشعبية كانت عيناها متسعتان لا اعرف من الدهشة لكلامي او لمراجعة ما قلته، لم افلت الفرصة و اكملت

  • الكاتب موضح الشخصيات و التفاصيل كلها هي الصراع العربي الاسرائيلي، مش دلال عبد العزيز هي و اهلها في البداية هم مجموعة من خارج البلد جت و سكنت فيها و بالتدريج خلوا الناس تبيع لهم الارض و البيوت و تسيب البلد ليهم، و بعدين بدأوا يسيطروا علي كل حاجة، و كان صلاح السعدني و اولاده بيقاوموهم، عنك مثلا لما ابنه الكبير اتجوز بنت منهم علشان يبقي فيه صلح بين اهل البلد الاصليين و بين اهل دلال، مش هي دي اتفاقية السلام،

و هكذا ظللت افك لهم الرموز في المسلسل، و للحظة خفت ان اكون سخيفة، لكن صمتهن و متابعتهن شجعتني اكثر، كنت محرجة هل اتابع ؟ هل يفهمنني؟ هل يقلن بين انفسهن ما لهذه و ما لنا و للصداع الذي تحكيه، عندما وصلت الي نقطة ان صالح حفيد صلاح السعدني هو رمز للشباب المصري اللي وقف و اتصدي في حرب اكتوبر 73 و رجع جزء من ارض اجداده، حتي امسكت بكتفي سيدة لم الحظها قبلا في اواسط الخمسينيات او اكبر، بحكم المظهر الفقير و الكادح قد تكون اصغر من هذا، و قالت لي

  • ايوة عند حق علشان كده الواد ابن ابنه مرضاش يسيب حقه و لا يسيب الارض، ايوة فعلا عند حق

التفت اليها و غمرني فرح كبير، فها هي من لم اتعمد ان اتواصل معها كانت طوال المناقشة مهتمة و تتابع و فهمت ما اردت ان اقوله

19 Comments:

  • أنا أيضاً أرى أن الناس في كفر عسكر (المسلسل( هو إسقاط مبسط جداً لحقيقة الصراع العربي الإسرائيلي .. بناء على حيثيات :
    1-أسماء المعسكر الشلبي كلها أسماء تحتمل أن تكون يهودية..يقال أن أحد كبار الجالية اليهودية في مصر في فترة الأربعينيات كان اسمه يوسف شلبي!
    2-الأساطير والخرافات والتاريخ المزيف..
    3-المعروف أن تاريخ زراعة الموالح في مصر خلال القرنين الأخيرين ارتبط باليهود في الوقت الذي تخصص فيه الزراع التقليديون في زراعة القمح والأرز وبعض الخضراوات..
    4-ارتبط اليهود في مصر بمهنة الدلالة خلال سنواتهم الأولى ، وما ذكر في مسلسل رأفت الهجان حول عمل البعض من يهود مصر خاصة الفقراء منهم بتلك المهنة صحيح..

    By Blogger قلم جاف, at 10:46 AM  

  • أنا ارى انه مسلسل احمق
    لكاتب احمق
    و مخرج احمق
    انتجه اغبي و احمق جهاز اعلامى
    ليشاهده اغبي مشاهدين

    By Blogger أحمد, at 4:35 PM  

  • المسلسلات الحمقاء فعلاً هي المسلسلات التي تحاول تملق الطبقات الدنيا بحق وبغير حق وتنتصر للسوقية (لن أعيش في جلباب أبي) ، أو تراكيب مجدي صابر وأخواته الذين يعبئون المسلسلات بالكيلو وبالمتر لحساب البطل أو البطلة اللي عليهم العين والنية ويهرونا مواعظ طوال أربعين يوماً بالتمام والكمال ..

    بالمناسبة .. الناس في كفر عسكر مقتبسة عن أصل روائي للروائي المصري أحمد الشيخ ، وهي رواية طويلة جداً بنفس الاسم .. وتعيد للأذهان رواية طويلة أيضاً مسخت في مسلسل هي رواية "الأمالي لأبو علي ولد خالي" للروائي خيري شلبي والتي حولت كما سبق الذكر لمسلسل الكومي..

    By Blogger قلم جاف, at 4:48 PM  

  • أنا لم أشاهد هذا المسلسل التليفزيوني الناس في كفر عسكر... أو أي دراما تليفزيونية مصرية منذ أكثر من 12 سنة. لذلك فإن تعليقي ينصب علي دور الاعلام المرئى في تشكيل الوعي الشعبي.

    إن تأمل بسيط لتاريخ التيلفزيون منذ بداية الستينات 1960 يجلعنا نري أنه لم يقدم شيئاً يذكر في مجال الوعي الاجتماعي الشعبي على مستوى التغيير والإصلاح، بل إنفصل عن وعي الشارع، ذلك الوعي الذي لم تؤمن به الثورة كما لم تؤمن بضرورة الامتزاج معه، وهكذا يظل وعي الشارع هو الحلقة الأهم الغائبة في أدبيات العمل الاعلامي في مصر.
    وكما قال فلان عن انتهاء زمن الاسقاط والترميز الى الاحداث، يظل كتاب الدراما في مغارة علي بابا الستينية مستخدمين أسلوب الرمز الفج بدون فهم لمستويات الوعي الشعبي .
    إن فكرة (الوصاية) على وعي الشارع، التي يمارسها لدينا كتاب الراما وأباطرة الاعلام هي محور مشكلة تعطيل وظيفة المثقف الحقيقي في المساهمة في صياغة وثيقة الوعي الشعبي أوتصحيح اعوجاجه أوتكوين إتلاف معه عبر وسائط الفنون الأدبية والفنية.

    إيمان.. كتابة التاريخ الشعبى وقياس معدل الوعي عمل في غاية الاهمية .. إستمري.

    ملحوظة أخيرة لقلم جاف... لابد من فهم ملابسات اللغة وإستيعاب الفرق بين اليهودية والإسرائيلية والصهيونية.. فليس كل يهودي إسرائيلي، ولاكل يهودي صهيوني.. ويهود مصر لم يكونوا مجرد جالية بل جزء مهم وفعال في نسيج الشعب المصري وخاصة طائفة اليهود القرائيين.

    ملحوظة ثانية.. ياريت لو كان المسلسل إسمه "الناس في كفر" بضم الكاف.. والله كان يبقي إسم معبر.

    محبتي

    By Blogger طبيب نفسي, at 4:16 AM  

  • عزيزي طبيب نفسي :
    أنا معك خصوصاً في عدم التعميم على اليهود ، فحتى من أكثرهم تشدقاً بالانتماء لمصر من عمل مع الصهيوني .. تذكر حجم التمهيد لعمليتي اغتيال اللورد موين وضرب مكاتب الاستعلامات الأمريكية!

    فيما عدا ذلك أحييك تماماً على مداخلتك.. والفقرة الثانية تحديداً فيها لخصت صفحات كاملة من الكتابة كنت لأكتبها بذلك الصدد..

    By Blogger قلم جاف, at 7:22 AM  

  • قلم جاف:
    ما همني في هذه المناقشة هو
    1- كيف تصل الرسائل الاعلامية، الي النساء، و الرجال ايضا، فلا اعتقد ان هناك اختلاف كبير بينهم، في فهم او تفسير هذه المسلسلات التي تحاول بالرمز ، الفج و المباشر بشكل مستفز احيانا، ان تصل بمفهوم ما الي البسطاء، ومع ذلك فهم لا يفهمون من كل هذه الرموز و هذه الاسقاطات اي شيء
    2- ان تجربة مناقشة هؤلاء النساء و فتح مجال للحديث معهن كانت ملحة بالنسبة لي، فلقد كنت شديدة الشغف لمعرفة طرق تفكيرهن

    By Blogger ايمان, at 7:17 AM  

  • فلان الفلاني
    حضرت ندوة لمناقشة الصحافة و العلم، في الاهرام منذ حوالي سنتين، أو اقل قليلا، و كان د. الحديدي وزير الصحة الاسبق و بعض اساتذة الجامعة و منهم عميد احد كليات جامعة حلوان، و بعض المتخصصين، المفروض، في الصحافة او بمعني ادق كتابة الاخبار الصحفية عن الموضوعات العلمية، و تطرق الحديث الي تاثير الاعلام عامة علي تفكير الناس و قدرتهم علي فهم القضايا من خلال اللغة المتبناة اعلاميا، و كان لي تعليق ، أننا كمجتمع لنا ما يمكن ان نسميه بثقافة الساعة الثامنة، و هو موعد تقديم المسلسل العربي علي القناة الأولي، كان هذا فيما مضي اما اليوم فالمسلسلات لا تنقطع من الانهمار علي رؤوس الناس في كل الاوقات و علي كل القنوات، و لكن لنأخذ المصطلح كما عنيت بدلالته، فكما ان شاي الساعة الخامسة هو طقس و عادة انجليزية ، فكذلك نحن بالنسبة للمسلسل في الثامنة مساء، تجد ان كل ما نستقيه كمعرفة و خبرة بالحياة اجمالا منبعها هذا المسلسل،اقصد عموم الناس والاغلبية، بدأ من التاريخ، للسياسة، حتي لشكل العلاقات الانسانية، قد تلاحظ مثلا ان النمط المقدم لشكل العلاقة الزوجية مثلا نتقمصه بحسب ما يقدم في هذه الاعمال، و لقد اشار المرحوم عبد القادر القط ان لم تخني الذاكرة لذلك، فمشهد الزوج الذي يسأل زوجته هل اعدت الطعام حتي قبل ان يقول السلام عليكم فور عودته، مثلا يرسخ مفهوم و حدود العلاقة في خادم و مخدوم و بينهما اولاد، مشهد الصفعة التي تهوي علي خد الزوجة او البنت او الشقيقة، يرسخ دونية المرأة و فكرة احتاجها الدائم للتاديب!!!!!!!! ناهيك عن تفسيرات التاريخ التي تخدم نظام ما ، حتي السوقية في اللفظ و التصرف و تسويق كل الافكار البالية، الحاج متولي مثلا و سلسلة المسلسلات البشعة التي قام بكتابتها مصطفي محرم اخيرا، كل هذا يقبع في الوعي الجماعي لننتج كم من النعاج و الخراف علي اعلي مستوي و صالح للتصدير

    By Blogger ايمان, at 7:39 AM  

  • احمد
    معك حق، لكن اضف للقائمة مسلسلات علي شاكلة متولي و العطار و المرأة الجهنمية نادية الجندي، و كذلك مسلسل الحوش و الغجر الذي اتحفتنا به يسرا اخيرا،و كم العبط في الكاميرات الغير ادمية التي تمتهن الناس و تجعل منهم اراجوزات شديدة السخف و البلاهة و تشجع علي كل ما هو همجي و سوقي و سلوك لا يعرف ابجديات التربية و الاخلاق الاساسية

    By Blogger ايمان, at 7:43 AM  

  • طبيب نفسي
    كنت اضحك عندما يعلق احمد رجب علي كتاب المسلسلات و يصفهم بالامية و بوجوب معاملاتهم معاملة الاطفال باعتبار ما يحملونه من شهادة توصي بذلك، اري اليوم ان هذا اقل واجب في تقدير قدراتهم سواء في الكتابة او فيما يحملونه من افكار، مع الاستثناء الذي لا يلغي القاعدة
    ينسحب هذا ايضا علي المذيعات و مقدمي البرامج و المعدين للمسابقات و الحوارات التي تتصل بالناس في الشارع

    By Blogger ايمان, at 7:49 AM  

  • العزيزة إيمان:
    لكن في كفر عسكر ، كانت الإسقاطات أكثر تبطينا وتحتاج لقوة ملاحظة ، إذا ما قورنت بمسلسل فج مثل زهرة الياسمين ، الذي بدا مسرحياً وقميئاً ، ومسلسل سامحوني ما كانش قصدي ، الذي تخبط فيه يسري الجندي في استخدام اللفظ لحد جعل منه أسوأ أعماله حتى أسوأ من مسلسله الأخير الطارق..

    أختلف معك أيضاً في أن هناك فرقاً في الاستقبال أو التلقي على أساس النوع ..رغم أنه لا يتلقى اثنين على وجه الكرة الأرضية العمل الفني بنفس الطريقة حرفياً..بل إني أرى أن الملاحظات النسائية والبناتية تكمل الملاحظات الرجالي في العديد من حالات تلقي الأفلام والمسلسلات المحلي منها وغير المحلي..

    By Blogger قلم جاف, at 11:08 AM  

  • عزيزي قلم جاف
    بصراحة أنا لم أفهم كيف تتفق معي في عدم التعميم اللغوي ثم تقول أن أكثرهم تشدقاً بالانتماء لمصر من عمل مع الصهيوني ...
    معلومة بسيطة لم يهاجر أي من اليهود القرائيين إلي إسرائيل.

    By Blogger طبيب نفسي, at 2:03 PM  

  • معظم الشرائح اليهودية ترى أن المجتمع اليهودي هو "الأقلية دائماً" يصطبغ سلوكه بالغموض والتشكك والكراهية للمجتمع الأكبر الذي يعيش من خلاله ، بل ويتبعون ما يشبه التقية عند بعض الفرق الإسلامية..السر شيء والعلن آخر..
    هناك العديد من اليهود أصحاب الخلفيات العلمانية الذين لا يمانعون في كونهم جزءاً من المجتمع المصري (هنري كورييل كما قرأت عنه).. وبعض أصحاب الخلفيات الدينية المعينة داخل الديانة اليهودية كالقرائين الذين أشرت إليهم سابقاً (بما أن هناك انقسام داخل اليهودية حول الفكر الصهيوني)..وهم تقريباً من تقصدهم ..
    لكن من كنت أقصدهم في مداخلة سابقة منهم من شارك في العمليات الإرهابية سابقة الذكر ، وكبارهم كونوا كيانات من عينة بنزايون ، أو لنقل اسمه الأصلي : بني صهيون .. بعضهم كان يفكر بطريقة التقية ، والبعض الآخر يجاهر بانتمائه الصهيوني الداعي للهجرة "لأرض الميعاد"..
    بي اس: تذكر أن فترة ما قبل الثورة شهدت تطوراً في العلاقة بين المجتمع المصري (الذي عاش فيه اليهود ومعظمهم مهاجرون من خارج مصر داخل البلاد كأقلية) وبين إسرائيل (التي يراها الصهاينة أرض الميعاد والوطن القومي لكل يهودي) وصل إلى درجة الصدام المسلح ممثلاً في حرب 1948.. ربما هذا ما يعضد وجهة نظري..

    By Blogger قلم جاف, at 2:32 PM  

  • أضف لذلك أن اليهود كغيرهم ليسوا كائنات دينية ، والحركة الصهيونية كانت تحمل حلماً ، بمن فيهم فقراء اليهود الذين سكنوا الحارة التي عرفت باسمهم ، يحلمون بوطن قومي حتى ولو لم يكن وضعهم فيه بحكم الأصل والطبقة الاجتماعية على المستوى المتوقع.. هذا يفسر أيضاً علو الصوت الصهيوني داخل المجتمع اليهودي في مصر المحروسة..

    By Blogger قلم جاف, at 6:59 AM  

  • ااثنين نهن يتمتعن بالشكل القومي للمراة المصرية
    التدوينه جميله
    و التعبير ده مسخره يوقع من الضحك
    :)
    انتوك

    By Blogger karakib, at 9:22 AM  

  • جميل توضيحك للدور العظيم للأعلام المصرى فى تنفيذ عملية التدجين للشعب ..مشتركا فى ذلك مع العمليه التعليميه التى لا أظنها تهاوت بالصدفه بل بفعل فاعل .. و قد أذكر مقاله افتتاحيه فى أحد الأعداد القديمه لمجلة أحوال مصريه و التى احالت فساد العمليه التعليميه ألى قانون الأسكان .. أيضا أجد فى توضيحك مايطابق نظرية الدوله الرعويه أو الريعيه و هى من أحدث النظريات الأقتصاديه عالميا .. للدكتور حازم الببلاوى مشتركا مع أستاذ أيطالى .. سيدتى .. زميلاتك فى المترو كن من المحظوظات أن نبههن أحد لفحى التمثيليه -دون التعليق عليها كعمل فنى - لكن تخيلى باقى الشاهدات من ذات الشريحه و المستوى الفكرى و الثقافى .. تخيلى تأثير هذه التمثيليه عليهم ..
    يضحكنى بحزن الآن و أنا أتخيل وجهة نظرهن فى بنات عائلة عسكر الشهيره .. ولا حول ولا قوة ألا بالله

    By Blogger lastknight, at 9:12 PM  

  • www.negma.blogspot.com
    مدونة جديدة ترحب بالزوار

    By Blogger واحدة و خلاص, at 9:39 PM  

  • انا اري ان المسلسل ما هو الا تنفيس عن داخلية المؤلف المولود بقرية صغيرة تسمى بمم تابعة لمركز تلا بمحافظة المنوفية وتسويء لسمعة اعرق عائلة موجودة بهذة القرية وهى قرية كفر السادات واستعار الؤلف باسم قرية مجاورة وهى قرية كف عسكر التابعة لمركز تلا ايضا وهى القرية اللتى تجاور قرية ميت ابو الكوم مسقط راس رئيس الجمهورية الاسبق انور السادات وقد استعار الملف باسم قرية مجاورة ونفس عن نفسة بذكر اسامى حقيقية فى المسلسل ومش عارف ماستعارش باسامى تانية لية وعشلن يطلع كل اللى عنده من داخليات ادخل على اعرق عائلة بالقرية واحدة اسمها ( فطوم ) والكل عارف اللى حصل بالمسلسل وكانها راس الحية وكانها مديرة العائلة والامرة الناهية واللى كان مبينة انه بيمثل الصراع العرببي الاسرائيلى بس يارب يكون الكاتب نفس عن نفسة بتشوية سيرىة العائلة اللى هوة نفسة كان يتمنى ان ينتمى اليها وافخر بكونى فرد من هذة العائلة وافخر باجدادى وما فعلوة فى قرية كان يسودها الجهل ومفيهاش اي عيب ان يكون انسان بسيط يكون نفسة بنفسة ويكون طموح ويسعى للحكم ما دام هوة شايف انه قادر والديكتاتورية ساعات كتير بتكون كويسة فى بعض الاحوال لان فية كتير من الرعاع اللى مبيكونوش فاهمين وبيشوشرو كفلاسفة بيزانطة كانو يتعاركون على اصول الفلسفة والحرب تدق طبولها ومازالت العائلة قائمة وستزال باذن الرحمن وابسط رد على الكاتب عدم الاهتمام بما نفس بيه عن نفسة ولا حتى تقدير وبنقولة بالنيابة عن العائلة كلها شكرا

    By Blogger Unknown, at 4:58 PM  

  • المسلسل موش بس اسقاط عن اسرائيل والدول العربية انما هو واقعي تماما .. بمعنى ان فيه ناس من اصل يهودي اسرائيلي دخلت مصر واندمجت بين المصريين واعتنقت ظاهريا فقط الاسلام علشان تأكده انها من البلد لكن ولائهم لا يزال اسرائيلي واحفادهم موجودين ماشيين على نفس النهج وبينهم اجتماعات سرية وانا عندنا ناس منهم في الشهداء وللأسف قامت بيننا علاقات اسرية وماكناش نعرف حاجه لغاية ما المسلسل الرائع ده والقصة دي جات وعرفنا بس لغاية دلوقتي ماقدرناش نواجههم ,,وتفاصيل المسلسل بتحصل ..لكن اصبح فيه اولاد ذنبهم ايه .. وللغرابة ماتمش نقل الوصايا ليهم كأنهم فاكرين ان الخلاص قرب بتحقيق الفوضى اللي حاصلة دلوقتي في مصر وتحصيل الغنائم قرب فموش محتاجين لجيل جديد يكمل المشوار وفي نفس الوقت انهم فهموا انهم قربوا يتكشفوا

    By Blogger Unknown, at 6:17 PM  

  • بس ياكسمك

    By Blogger Unknown, at 7:39 PM  

Post a Comment

<< Home